كل واحد منا ، رجال ونساء ، يرغب في أن يبدو أكثر شباباً و جاذبية. من أهم العوامل المساهمة في خلق هذا الشعور هو بشرة الوجه النضرة والصحية. جلد الإنسان هو نظام ذكي حيث يعالج نفسه بنفسه ، وفي ظل ظروف معينة ، يكون قادرًا على التجدد.

التغيرات المرتبطة بتقدم العمر ، فرط التصبغ(التباين في لون الجلد) ، النتوءات بعد داء الدويدي (أعراضه: حب شباب شديد,حكة و تورم بالجفون وقشور حول جذور الرموش وأعراض أخرى)، النمش ، الندبات بعد حب الشباب – كل هذا وغيره من المشاكل يمكن نسيانها إلى الأبد بعد التقشير.

التقشير الكربوني هو نوع من التقشير بالليزروالذي يستخدم فيه نانوجيل كربوني( أو دهان كربوني وهو جل يحوي جزيئات متناهية الصغر من ثاني اوكسيد الكربون- من هنا جاءت التسمية). هذا الإجراء هو وسيلة فعالة لتنظيف الجلد والمساعدة في التغييرات المرتبطة بالعمر. على عكس العديد من الطرق الأخرى ، فإن للتقشير الكربوني تأثيرات لطيفة على الجلد.

بمساعدة إجراء التقشير هذا يمكنك من التخلص من المشاكل التالية:

يُمنع إجراء التقشيرهذا في الحالات المرضية والاضطرابات التالية:

المرحلة الأولى. يقوم أخصائي التجميل بدهن الجل الكربوني. في غضون 5-7 دقائق ، يجف الجل.

في النهاية ، يقوم أخصائي التجميل بغسل جل الكربون عن وجه المريض ووضع كريم مهدئ حسب نوع البشرة.

يقوم اختصاصي التجميل بتنظيف الجلد في المنطقة المراد معالجتها جيدًا وثم يعالجه بمطهر طبي.

المرحلة الثانية. يضع المريض النظارات الواقية. ثم يتم معالجة الجلد بالليزر.